كانت هناك دعوات لتوجيه الاتهام للرئيس السعودي محمد بن سلمان كوبي بالقتل إذا وصل إلى اسكتلندا لحضور القمة السادسة والعشرين.
كتب نشطاء حقوق الإنسان رسالة إلى قائد الشرطة الاسكتلندية إيان ليفينغستون الأسبوع الماضي.
ويعتقدون أن سلطاته لديها سلطة اعتقال الأمير بتهمة تورطه في قتل الصحفي السعودي جمال كشوكي.
ستتم محاسبة مجموعة من مسؤولي الأمن السعوديين على وفاته في أكتوبر 2018 في قنصلية البلاد في اسطنبول.
ويقال إن سلمان قد أيد كاشوجي بعد وفاته بعد كتابة مقالات تنتقد القائد.
وقال شون كليرك الناشط في بارهيت بالقرب من غلاسكو: “أحث الشرطة في اسكتلندا على فتح تحقيق جنائي رسمي في مقتل جمال كاشوغي.
غلاسكو لـ Cop26.
واضاف “انه يسمح للمحاكم الاجنبية بملاحقة الجرائم الدولية ومحاسبة المجرمين”.
وقالت ناعومي ماكليف من منظمة العفو الدولية: “الباب المغلق لقتلة جمال كاشوكي كان ينظر إليه على نطاق واسع من قبل المحققين على أنه جزء من عملية تبييض أوسع”.
وقالت الشرطة: “تلقينا رسالة من السيد كاتب وسنرد عليه”.
لا تفوّت آخر أخبار الجرائم والمحكمة الاسكتلندية من ديلي ريكورد. اشترك في النشرة الإخبارية لسجلنا الجنائيهنا.