كيف وصلنا إلى هنا؟تم النشر في الساعة 16:48 بالتوقيت الصيفي البريطاني
بلاب غوش
مراسل العلوم، بي بي سي نيوز
6 مايو: تم إلغاء الإطلاق عندما استمر الصمام في فتح وإغلاق المرحلة العليا من صاروخ أطلس. لاحظت الفرق لاحقًا تسربًا صغيرًا للهيليوم يصل إلى 70 رطلاً لكل بوصة مربعة (psi) في وحدة خدمة Starliner.
1 يونيو: خلصت المراجعة إلى أنه من الآمن إطلاق ستارلاينر مع تسرب صغير للهيليوم. لكن تم إلغاء الإطلاق بعد أربع دقائق بسبب مشكلة في إمداد الطاقة لمعدات الدعم الأرضية للصاروخ.
5 يونيو: إطلاق ناجح. ولكن تم تحديد تسربين جديدين للهيليوم في الطريق إلى محطة الفضاء الدولية (ISS). كان أحدهما أكبر بخمس مرات من التسرب “الصغير”، بمعدل 395 رطل لكل بوصة مربعة في الدقيقة.
6 يونيو: تم تأخير الإرساء عندما توقفت خمسة أجهزة دفع عن العمل. تمت إعادة ضبط أجهزة الدفع وكان الالتحام ناجحًا.
10 يونيو: تم اكتشاف تسربين آخرين للهيليوم على متن سفينة ستارلاينر.
18 يونيو: مؤتمر صحفي – تم تحديد موعد عودة Starliner في الفترة من 25 إلى 6 يونيو.
20-21 يونيو: وقررت الاجتماعات رفيعة المستوى أنه ينبغي “تعديل” العودة المخطط لها لتتوافق مع موعد في يوليو/تموز.
25 يوليو: أحد المصادر المحتملة لمشاكل الدفع هو أن أختام التيفلون الخاصة بها تنتفخ عندما تكون ساخنة، مما يمنع الوقود من دخول غرفة الاحتراق. وقال مارك نابي من شركة بوينغ إن المشاكل لم يكن من الممكن اكتشافها إلا من قبل فريق في اختبارات الطيران.
7 أغسطس: أعلنت وكالة ناسا أن رائدي الفضاء اللذين سافرا إلى محطة الفضاء الدولية على متن ستارلاينر في أوائل عام 2025 يقومان بتقييم خيارات العودة إلى الوطن على متن مركبة الفضاء Dragon التابعة لشركة SpaceX في أوائل عام 2025.